منتدى جنة
منتدى جنة
منتدى جنة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


‏جمال الدنيا‏:‏ ينبع من عينيك‏ !
 
الرئيسيةمفاتيح جنةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 معلومات عن اسم الوردة رواية بوليسية لأومبيرتو إكو الايطالي

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
لوجين
عضو فضى
عضو فضى
لوجين


ذكر عدد الرسائل : 1099
العمر : 34
السٌّمعَة : 5
نقاط : 53166
تاريخ التسجيل : 27/02/2010

معلومات عن اسم الوردة رواية بوليسية لأومبيرتو إكو الايطالي Empty
مُساهمةموضوع: معلومات عن اسم الوردة رواية بوليسية لأومبيرتو إكو الايطالي   معلومات عن اسم الوردة رواية بوليسية لأومبيرتو إكو الايطالي I_icon_minitimeالأحد فبراير 28, 2010 10:38 pm

رواية اسم الوردة
إشكالية النص وإشكالية الترجمة

رواية ذلك الزمان وكل
زمان




عندما اصدر الكاتب الايطالي امبرتو ايكو روايته اسم الوردة
احدثت صدمة في الاوساط الادبية العالمية، بل انها تحولت الى فيلم اشتهر بالاسم
نفسه، فالرواية لا تقص احداثا وقعت في اوائل القرن الرابع عشر الميلادي كسياق
تاريخي لتلك الفترة وانما هي تدخلك في اشكاليات فنية وزمانية واخلاقية
يقول
الاستاذ احمد خلف في مقالة نشرت له في مجلة الرافد في العدد 21 - 22 ديسمبر
1998م:
ازعم ان غناها الروائي - اسم الوردة - يكمن اساسا في طاقاتها على توليد
الدلالات، اذن، هل يمكن اني كنت اضع يدي على دلالات تولد دلالة جديدة ومعنى مستنبطا
من معنى سابق يدلني عليه الفصل السابق من الرواية ولينتبه القارئ هنا، ليس توليد
الدلالات من توالي الأحداث كما هو الحال في الرواية التقليدية بل التوليد متأت من
نظام الإشارات والرموز الذي يحكم بنية الرواية اصلا، وقد تبدو الاشارات عابرة
للقارئ العابر او القارئ العادي على حد تعبير فرجينيا وولف، ولنا ان نسأل السؤال
القديم/ الجديد ابدا,؟ ما الدافع الذي حرك امبرتو ايكو ليكتب لنا رواية تدور
مجرياتها عن محاكم التفتيش ذائعة الصيت؟ اهي محاولة ادانة لتلك العهود الغابرة؟ ام
للكشف عن سلطة المعرفة وهيمنتها على كل سلطة اخرى غيرها؟ لا بد من اتباع منهج ايكو
في الاجابة عن السؤال، بالطرق الضمنية نفسها، حيث تبدو سلطة المعرفة المكدسة في
مكتبة العالم والمختصرة بمكتبة الدير لها من الشموخ، بحيث تتضاءل الى جانبها كل
سلطة ويتلاشى امامها كل حيز؟ ما الغاية التي يروم المؤلف الوصول إليها، قد يبدو
السؤال ذا طبيعة تقليدية لبعض القراء المعنيين بالرواية الحديثة، لكن هذه الرواية
تدفعنا من حيث لا تقليديتها الى طرح اسئلة ذات طبيعة تقليدية، اما امبرتو ايكو:
الذي درس الفلسفة وكانت رسالته فيها والتي قدمها الى جامعة تروينو بأطروحة حول
الجمالية عند القديس توما الاكويني أتراه كان يريد الاشارة الى زوال نعمة الاشياء؟
ام كان يبغي اقرارا بأن الحقائق الكبرى كالموت والخلود والفناء والطبيعة والاخلاق
والقانون، لها قدرة التأثير على حياتنا أكثر من المعرفة والخير والجمال والحكمة؟ ام
تراه يقصد العكس تماما؟ ولماذا لا نقول انه يرمي الى: ان المعرفة كغاية او وسيلة
تصبح اداة لتنفيذ الجريمة حين تقع اسيرة بأيد شريرة حتى لو ارتدت ثياب الراهب او
القديس.
لا خلاف في ان ايكو قصد الاجابة عن هذه الاسئلة (بعد طرحها) التي لم تعد
تقليدية، خصوصا وهو يدعونا للتركيز على النص الروائي دون الرجوع الى المؤلف وإلا
تورطنا في اسقاط سايكولوجي، اخلاقي واجتماعي غير مبرر نلقيه على النص ن خلال تلك
المرجعيات بعيدة الصلة بالرواية بقدر ما تخص مؤرخ الأدب، الذي يعنى بأدب كاتب ما،
او حقبة او شخصية او مرحلة، وقد تغرينا محاولة اكتشافنا فناً لأطروحة زوال نعمة
الاشياء الجميلة غير ان اغراء اخر يتقدم الينا كاشفاً عن جوهره الا وهو دعوة الراوي
(ولن نقول الروائي) الى ادانة الانظمة الكلية الشاملة وانه يرى فيها مجرد انظمة
همجية، والحق، ان هذه التساؤلات وغيرها جاءت بدافع من شبكة العلاقات في الرواية
وطرائف عملها الحثيث، فهي ليست رواية ذات حبكة (مع ان المحاكمة فيها ذات حبكة
بوليسية وقد بدأت تباشيرها منذ الفصول الاولى) وهي ليست رواية شخصيات تخدمها
الرواية لاظهار سماتها الذاتية لتبرزها من بين وسطها الاجتماعي (مع ان شخصياتها
تكاد تكون من النمط الشائع غير البعيد عن ذهن القارئ المفتش والراهب وتلميذ المفتش)
ومحال ان تكون رواية افكار غايتها أدلجة افكار تخص المؤلف يسعى للوصول الى تحقيقها
(رغم انها تستند في جوهرها الى اكثر افكارنا الكبيرة صلابة ووضوحا، بل اننا نلتقي
في كل فصل بأكثر افكارنا الصادمة والغريبة عن توقعاتنا),, لا مناص إذن من ان اسم
الوردة انطوت على هذا كله دون الاغراق فيه او الارتكاز الكلي عليه، بل هي رواية
تعنى بهذا كله دون استثناء اي استندت اصلا الى معرفة الكلية الشاملة وقد توفرت على
الاطار الانسب لها، الا وهو حبكة الرواية البوليسية التي نتذكرها جيدا من خلال
قراءتنا لها في سنوات براءتنا الاولى، حتى هذه الحبكة تتوارى نحو الظل عندما نغوص
مع عالم الرواية بعيدا عن السطح الذي تميزت به الرواية البوليسية
على أن هذه
الرواية وقد ترجمها للعربية الاستاذ احمد الصمعي ثم الاستاذ كامل عويد العامري كان
لها إشكالها في الامانة الادبية فالاستاذ احمد الصمعي يقول:
طلبت مني دار التركي
للنشر، في اعقاب الثمانينات، تعريب الكتاب انطلاقا من النص الاصلي باللغة
الايطالية، وتطلبت العملية جهدا ووقتا كبيرين، استمر زهاء السنتين، لصعوبة النص
ولثرائه اللغوي ولاتساع معارفه، وجاءت الترجمة العربية في وفائها للنص الاصلي، لتسد
الفراغ وتمد القارئ العربي بهذا العمل الادبي الذي يعتبر حدثا عالميا لا مناص من
معرفته ومن درسه، وطبع من العمل 1500 نسخة، وكان في برنامج الدار المذكورة ان تكمل
في وقت لاحق سحب العدد المنصوص عليه في العقد وهو 5 آلاف، إلا ان صعوبات مالية
اضطرتها الى غلق ابوابها، ولم يرض ذلك العدد الضئيل من النسخ الا عددا قليلا من
القراء في تونس بينما لم تصل من الترجمة الى البلدان العربية الاخرى، خاصة منها
الشرقية، الا نسخ قليلة جدا.
وبقي الامر على حاله الى ان سعت مشكورة دار اويا
للنشر، الى سد هذا الفراغ بإعادة طبع الكتاب في ثوب جديد إضافة الى انجاز ترجمة
عربية للرواية الاخيرة (جزيرة اليوم المنصرم) (1994م) انطلاقا من النص الاصلي
الايطالي، وقد قطعنا في هذا العمل الاخير شوطا لا بأس به.
في الاثناء اصدرت دار
سينا للنشر ترجمة ثانية لكتاب اسم الوردة، انجزها كامل عويد العامري وظهرت سنة
1995م ووضعت العبارة بين ظفرين لانني عندما اطلعت على نص عويد العامري فوجئت بهذه
الترجمة، فهي تارة منقولة بحذافيرها وتارة محرفة، وذلك دون ادنى إشارة من المترجم
الى استعماله الترجمة التي نشرتها دار التركي التونسية، ولا ادري اي حقوق يدعي
حفظها بينما يتعدى المترجم على حقوق الآخرين، ولاثبات ان فقرات كاملة سرقت من
الترجمة الاولى سأكتفي بذكر موضعين او ثلاثة لا تختلف فيها الترجمة الثانية عن
الاولى:
1- في اليوم الاول، وعند صلاة سادسة يقف ادسو متأملا في نحوت بوابة
الكنيسة ويصف الحيوانات الرهيبة والغريبة التي ابدعها النحات ,, وبما ان امبرتو
إيكو اختلق العديد من اسماء تلك الحيوانات الخيالية لجأنا بدورنا الى اختلاقها، وهي
إذن لا توجد في قاموس او في مرجع ومع ذلك نجدها كاملة بحذافيرها في نص عويد
العامري.
هي ذي الفقرة الموجودة في الترجمة الاولى مخلوقات برجلي ماعز، ومخلوقات
ذات جنسين ووحوش بأيد ذات ستة اصابع وجنيات البحر، وقنطورات وغرغونات، وخطافات،
وحضونات وتنانين ثعبانية وسنتورات واوشاق وفهود، وخيامر ووحوش بوجه كلب تنفث النار
من مناخيرها ودانتيريونات، ومخلوقات بعدة اذناب ومسوخ كثيفة الشعر وسمنذلات وحيات
قرناء وثعابين برمائية وحيات ملساء وذوات رأسين مسننة الظهر، وضباع وقنادس واوزاغ
وتماسيح وحيوانات مائية ذات قرون منشارية، وضفادع وعنقاوات وقردة وقردوحيات ومسوخ
مهق ووحوش مانتاكورة، ونسور ومخلوقات تشبه الانسان وسراعيب وتنانين وبوم ومليكات،
ومتفرعات، ويافرات اشباح التين وعقارب وعظائيات وحوتيات واشياق وعظاءات خضراء
واخطبوطات وسلاحف .
وهذا نص الترجمة الثانية (ت 2) لعويد العامري:
مخلوقات
برجلي ماعز، ومخلوقات ذات جنسين ووحوش بأيد ذات ستة اصابع وجنيات البحر، وقنطورات
وغرعونات، وخطافات، وحضونات,, وسنتورات واوشاق وفهوم(؟؟) وخيامر,, ودانتيريونات,,
ومسوخ كثيفة الشعر وسمندلات,, وقنادس واوزاغ,, وقردوحيات ومسوخ مهق ووحوش
مانتاكورة,, وسراعيب وملكيات ومتفرعات، ويافرات وأشباح التين,, واشياق وعظاءات
خضراء واخطبوطات وسلاحف ,.
(ت2، ص 69) وتعني النقاط المتتالية ان النص الثاني
مطابق تماما للنص الاول وأنني اكتفيت بذكر بعض العبارات المبتدعة والتي لا يمكن ان
يكون عثر عليها عويد العامري في منجد او في قاموس، وبما انه يكاد من المستحيل ان
تتطابق ترجمتان لنص ادبي مفعم بالابداع والحلول الاسلوبية فإنني أؤكد في هذا
المضمار ان نص (ت 1) اخذ بحذافيره، ووضع في نص (ت 2)، دون اشارة الى المرجع وهذا لا
يمكن ان يعني الا سرقة حقوق الغير.
2- في اليوم السادس يحضر ادسو إنشاد المزامير
ويستمع الى ترنيمة (مجلس الامراء) (ت 1): عند المقطع الاول) )se( بدأ لحن جماعي
بطيء ومهيب يتألف من العشرات والعشرات من الاصوات التي ملأ صوتها الخافت الأروقة
ورفوف فوق رؤوسنا، ومع ذلك كان يبدو خارجا من اعماق الارض,, كان هو يواصل - ارضيا -
الهيمنة ولم ينقطع طيلة ما يكفي لصوت منغم وبطيئ ليعيد اثنتي عشرة مرة )AveMaria(
وتعالت فوق تلك القاعدة الحجرية والصلبة اصوات اخرى,, وكأن ذلك الاطمئنان الذي كان
يوحي به ذلك المقطع بإلحاحه - كأنه صورة للديمومة السرمدية - قد حررها من كل
خوف,.
وفي الاثناء كانت الاصوات العميقة القرار في احتداد عنيد لا يني، كما لو
ان الحضور المنذر بالخطر من الاعداء وذوي السلطة مضطهدي شعب الرب قد ظل معلقا
فوقها، حتى بدا ذلك الصخب النبتوني الوحيد النبرة مغلوبا على امره، او على الاقل
ممتثلا واسيرا لنشوة الخصوم التسبيحية، ثم غاب في انسجام كلي مهيب وفي نغمة آفلة (ت
1، ص 433) طبعة دار التركي وص 445 في هذه الطبعة).
لقد تطلب مني هذا المقطع عملا
طويلا أعدت اثناءه ترجمة النص مرات عديدة وتبادلت الرأي مع آخرين قبل الوصول الى
صيغة نهائية، واذا بي اجده كاملا في نص العويدي، أيكون ذلك من قبيل الصدفة؟ وهل
يمكن ان تتطابق ترجمتان لنص يمتاز بالغموض وتعدد المعاني والمستويات كما تتطابق
الترجمة الثانية مع الاولى، بينما نعلم ان النص الادبي فيه الكثير من التأويل
والابداع الشخصي مما يجعل القراءات مختلفة والتأويلات متغايرة؟ ومع ذلك هذا ما يبدو
من خلال (ت 2): عند المقطع الاول بدأ لحن جماعي بطيء ومهيب يتألف من العشرات
والعشرات من الاصوات التي ملأ صوتها الخافت الاروقة ورفرف فوق رؤوسنا، ومع ذلك كان
يبدو خارجا من اعماق الارض,, كان هو يواصل - ارضيا - الهيمنة ولم ينقطع طيلة ما
يكفي لمنشد ذي صوت منغم بطيء ليعيد اثنتي عشرة مرة Ave Maria ، وتعالت فوق تلك
القاعدة الحجرية الصلبة اصوات اخرى,, وكان ذلك الاطمئنان الذي كان يوحي به ذلك
المقطع بالحاحه - كأنه صورة للديمومة السرمدية - قد حررها من كل خوف,.
وفي
الاثناء كانت الاصوات عميقة القرار في احتداد عنيف لا يني، كما لو ان الحضور المنذر
بالخطر من الاعداء وذوي السلطان مضطهدي شعب الرب قد ظل فوقها، حتى ذلك الصخب
النبتوني الوحيد النبرة مغلوبا على امره او على الاقل ممتثلا واسيرا لنشوة الخصوم
التسبيحية ثم غاب في انسجام كلي مهيب وفي نغمة آفلة ، (ت 2، ص 628).
ويمكنني ان
اتمادى في المقارنة بين النصين وان انتقل من جزء الى آخر من الكتاب فلا اجد في كثير
من الفقرات اختلافا، الا عبارة بدلت بأخرى او غير موضعها في السياق .
ثم يقول:
ثم، فإن للترجمة قواعدها وشروطها واصولها، وهي تمرين لا يتناوله إلا من تضلع في تلك
اللغة الاجنبية، وفي ثقافتها وفي حضارتها التاريخية والانسانية، وفي رؤيتها
الفلسفية والدينية، حتى لا تخفى عليه إشارة ولا تضيع عليه صورة, وعندما يكون النص
نصا أدبيا فنيا ذا اسلوب رفيع فالمترجم آنذاك يكون مطالبا بالخلق وبإعادة كتابته
كأنما كان صدى من مؤلفه يردده الى ما لا نهاية له، كل يوم في لغة جديدة وهذه الشروط
والقواعد عرفها الاقدمون منذ شيشرون والجاحظ ودانتي وأليغييري وغيرهم ممن نظر في
الترجمة وتحدث عنها، ومن اسسها ان يكون المترجم عالما بلغة الغير علمه بلغته وان
يقرأ من ثقافة غيره من الفلسفة والادب والعلوم ما يعينه في اجاء مهمته الشاقة، وان
يكون حسه الجمالي رهيفا وذوقه الاسلوبي عاليا حتى لا يترجم المعاني فقط بل يرد ايضا
للنص جماله الأدبي ويحمله بأسلوب يضمن الامانة في المعنى والاصالة في اللغة، وكل
هذا يحتم ان نترجم دائما عن النص الاصلي، لا عن ترجمة ثانية يكون مترجمها قد اول
النص حسب منظاره واجتهاده وهويته فإذا بها، بفعل الخيانة الموجودة اصلا في كل
ترجمة، مرآة مشوهة من النص الاصلي لو اعتمدناها وترجمنا عنها لعكست صورة ممسوخة
وبيعدة عن الاصل.
وهذا ما حدث في ترجمة كامل عويدي العامري، لأنه لا يتقن
الايطالية ولا يلم بثقافتها وفلسفتها وحضارتها - وهؤلاء في الحقيقة قليلون في
العالم العربي - فلجأ الى تعريب النص الايطالي انطلاقا من الترجمة الفرنسية، ولا
ادري مدى إتقانه للفرنسية ولا حتى مدى امانته للنص الفرنسي بما انه اعتمد كثيرا ،
كما اثبتنا ذلك على ترجمتنا.
إضافة الى كل هذا أخلت الترجمة التي اصدرتها دار
سينا للنشر وهذه مسؤولية تشترك فيها مع المترجم، بقواعد بسيطة مثل الترتيب الذي
وضعه المؤلف لكتابه والتي تترجم جملة من الاهداف التي يريد الوصول اليها وهي
استراتيجية دقيقة لتوجيه قارئه وللتفاعل معه، وهذا هام بالنسبة الى أي كاتب أدبي
وأكثر أهمية بالنسبة الى كاتب مثل إيكو يدرس نظريا هذه العلاقة منذ التسينات، فظهرت
الطبعة الايطالية مصحوبة في اولها وفي آخرها برسم للدير يرجع اليه القارئ لتتبع
تحركات شخصيات الرواية، ولكننا لا نجده في الكتاب الذي طبعته دار سينا).
وواضح
من هذه الاثباتات ان الاستاذ احمد الصمعي قد اثبت بما لا يدع مجالا للشك بأنه هو
المترجم الاصلي لاسم الوردة
.

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
لولا
عضو فضى
عضو فضى
لولا


انثى عدد الرسائل : 1568
العمر : 36
السٌّمعَة : 5
نقاط : 54643
تاريخ التسجيل : 16/11/2009

معلومات عن اسم الوردة رواية بوليسية لأومبيرتو إكو الايطالي Empty
مُساهمةموضوع: رد: معلومات عن اسم الوردة رواية بوليسية لأومبيرتو إكو الايطالي   معلومات عن اسم الوردة رواية بوليسية لأومبيرتو إكو الايطالي I_icon_minitimeالثلاثاء مارس 02, 2010 4:36 am

معلومات عن اسم الوردة رواية بوليسية لأومبيرتو إكو الايطالي 788560
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
أنوس
عضو فضى
عضو فضى
أنوس


انثى عدد الرسائل : 1406
العمر : 38
السٌّمعَة : 6
نقاط : 54763
تاريخ التسجيل : 20/10/2009

معلومات عن اسم الوردة رواية بوليسية لأومبيرتو إكو الايطالي Empty
مُساهمةموضوع: رد: معلومات عن اسم الوردة رواية بوليسية لأومبيرتو إكو الايطالي   معلومات عن اسم الوردة رواية بوليسية لأومبيرتو إكو الايطالي I_icon_minitimeالأربعاء مارس 03, 2010 9:02 am

معلومات عن اسم الوردة رواية بوليسية لأومبيرتو إكو الايطالي 0163
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
معلومات عن اسم الوردة رواية بوليسية لأومبيرتو إكو الايطالي
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» انطوليجا الشعر الايطالي
» رواية غادة الكاميليا ....روعة
» معلومات تهم كل بيت !

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى جنة :: المنتدى العلمى والثقافى :: منتدى الاداب والفنون-
انتقل الى: